Monday, July 12, 2010

محمد وسلفه الصالح وجنس المتعة

تحية لكل من اتبع العقل

موضوعنا اليوم هو عن اخلاق السلف الصالح

فالمسلمين يقولون ان الانسان بدون اسلام هو بدون اخلاق

كما ان لو الاخلاق مرتبطة بالدين ونسو ان هناك مسلم واخلاقه زي الزفت

يقتل ويغتصب ويسرق ويرتكب جميع الاعمال المشينة والعكس صحيح

اي ان الاخلاق ليست مرتبطة بالدين بل مرتبطة في كيفية التكفير

سيقول احد الاخوة المسلمين ان المتل الدي ضربته عن المسلم هو لانه ابتعد عن الدين

لهدا فالموضوع هو عن اخلاق السلف الصالح اي صحابة النبي صلعم

هدا الموضوع سنقسم الى تلاتة محاور والمحور الاول هو

الجنس

المتعة او النكاح المؤقت الدي هو محرم في الاسلام هو انك تتفق مع امراة عادية او عاهرة 

علىممارسة الجنس بمبلغ معين وهدا مايوجد في عصرنا الحالي من بيوت الدعارة 

ولكن هل تعرف ان الرسول وسلفه كانو يمارسون هدا باسم المتعة 


دثنا ‏قتيبة بن سعيد ‏حدثنا ‏حجاج بن محمد الأعور ‏عن ‏شعبة ‏عن ‏عمرو بن مرة ‏‏عن ‏سعيد بن المسيب ‏‏قال اختلف ‏علي ‏وعثمان رضي اللات عنه ‏وهما ‏بعسفان ‏في ‏المتعة ‏فقال ‏علي ‏ما تريد إلا أن تنهى عن أمر فعله النبي صلعم ‏فلما رأى ذلك ‏علي ‏أهل بهما جميعا
صحيح البخاري – الحج – التمتع والإقران والإفراد بالحج وفسخ الحج لمن لم – رقم الحديث: ( 1467 )
+
 حدثنا ‏موسى بن إسماعيل ‏حدثنا ‏همام ‏عن ‏قتادة ‏قال حدثني ‏مطرف ‏عن ‏عمران رضي اللات عنه ‏قال: ‏تمتعنا على عهد رسول اللات صلعم ‏فنزل القرآن قال رجل برأيه ما شاء
صحيح البخاري – الحج – التمتع على عهد رسول اللات – رقم الحديث: ( 1469 )
+
 حدثنا ‏إسحاق بن منصور ‏أخبرنا ‏النضر ‏أخبرنا ‏شعبة ‏حدثنا ‏أبو جمرة ‏قال: سألت ‏إبن عباس رضي اللات عنه عن ‏المتعة ‏فأمرني بها وسألته عن ‏الهدي ‏فقال ‏فيها جزور أو بقرة أو شاة أو شرك في دم قال وكأن ناسا كرهوها فنمت فرأيت في المنام كأن إنسانا ينادي حج ‏مبرور ‏ومتعة ‏متقبلة فأتيت ‏ابن عباس رضي اللات عنه ‏فحدثته فقال الله أكبر سنة ‏أبي القاسم صلعم قال وقال ‏آدم ‏ووهب بن جرير ‏وغندر ‏عن ‏شعبة ‏عمرة متقبلة وحج ‏مبرور.
- الحج – فمن تمتع بالعمرة إلى الحج فما استيسر من الهدي فمن – رقم الحديث: 1575
+
حدثنا ‏محمد بن المثنى ‏حدثنا ‏عبد الوهاب بن عبد المجيد ‏عن ‏حبيب المعلم ‏عن ‏عطاء ‏حدثني ‏جابر بن عبد الله رضي اللات عنه ‏أن النبي صلعم ‏أهل وأصحابه بالحج وليس مع أحد منهم هدي غير النبي صلعم ‏وطلحة ‏وكان ‏علي ‏قدم من ‏اليمن ‏‏ومعه الهدي فقال أهللت بما أهل به رسول اللات صلعم وأن النبي ‏صلعم ‏‏أذن لأصحابه أن يجعلوها عمرة يطوفوا ‏بالبيت ‏ثم يقصروا ويحلوا إلا من معه الهدي فقالوا ننطلق إلى منى ‏وذكر أحدنا يقطر فبلغ النبي صلعم ‏فقال ‏لو استقبلت من أمري ما استدبرت ما أهديت ولولا أن معي الهدي لأحللت وأن ‏عائشة ‏حاضت فنسكت المناسك كلها غير أنها لم تطف ‏بالبيت ‏قال فلما طهرت وطافت قالت يا رسول اللات أتنطلقون بعمرة وحجة وأنطلق بالحج فأمر ‏عبد الرحمن بن أبي بكر ‏أن يخرج معها إلى ‏التنعيم ‏فاعتمرت بعد الحج في ذي الحجة وأن ‏سراقة بن مالك بن جعشم ‏لقي النبي صلعم ‏وهو ‏بالعقبة ‏وهو يرميها فقال ألكم هذه خاصة يا رسول اللات قال لا بل للأبد
صحيح البخاري
- الحج – عمرة التنعيم – رقم الحديث: ( 1660 )
+
حدثنا ‏مسدد ‏حدثنا ‏يحيى ‏عن ‏عمران أبي بكر ‏حدثنا ‏أبو رجاء ‏عن ‏عمران بن حصين رضي اللات عنه ‏قال: ‏أنزلت ‏آية المتعة ‏في كتاب الله ففعلناها مع رسول اللات صلعم ‏ولم ينزل قرآن يحرمه ولم ينه عنها حتى مات قال ‏رجل ‏برأيه ما شاء. ‏
صحيح البخاري – تفسير القرآن – فمن تمتع بالعمرة إلى الحج – رقم الحديث: ( 4156
+
- حدثنا محمد بن المثنى وإبن بشار قال إبن المثنى حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة قال سمعت قتادة يحدث عن أبي نضرة قال ‏كان إبن عباس يأمر بالمتعة وكان إبن الزبير ينهى عنها قال فذكرت ذلك لجابر بن عبد الله فقال على يدي دار الحديث تمتعنا مع رسول اللات ‏صلعم فلما قام عمر قال إن الله كان يحل لرسوله ما شاء بما شاء وإن القرآن قد نزل منازله
فأتموا الحج والعمرة لله ‏كما أمركم الله وأبتوا نكاح هذه النساء فلن أوتى برجل نكح امرأة إلى أجل إلا رجمته بالحجارة. ‏وحدثنيه زهير بن حرب حدثنا عفان حدثنا همام حدثنا قتادة بهذا الإسناد وقال في الحديث فافصلوا حجكم من عمرتكم فإنه أتم لحجكم وأتم لعمرتكم.
+
- وحدثنا سعيد بن منصور وأبو بكر بن أبي شيبة وأبو كريب قالوا حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن إبراهيم التيمي ‏‏عن ‏أبيه ‏عن ‏‏أبي ذر ( ر ) قال ‏كانت المتعة في الحج لأصحاب محمد ‏ (ص) خاصة
+
- ‏وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا عبد الرحمن بن مهدي عن سفيان عن عياش العامري عن إبراهيم التيمي عن أبيه عن ‏‏أبي ذر ‏( ر ) قال ‏ كانت لنا رخصة يعني المتعة ‏‏في الحج.
+
حدثنا محمد بن المثنى وابن بشار قال بن المثنى حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة عن قتادة قال قال عبد الله بن شقيق كان عثمان ينهى عن المتعة وكان علي يأمر بها فقال عثمان لعلي كلمة ثم قال علي لقد علمت أنا قد تمتعنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أجل ولكنا كنا خائفين
هاته الاحاديت اغلبها من البخاري ومسلم اي اصدق الكتب بعد القران

فالدعارة كان يمارسها محمد مع صحابته 

السنة حرموها ولكن الشيعة مازالو يمارسونها

نكمل السلسلة في الموضوع الموالي حول اخلاق محمد وسلفه

رضاع الكبير