Monday, July 12, 2010

فضيحة اعارة الفرج

تحية لكل من اتبع العقل

موضوعنا اليوم في هده السلسلة 

حول اخلاق محمد واسلافه يتكلم عن اعارة الفرج

وهو يتمتل في اعارة الجواري للاخرين لممارسة الجنس معهن

نقل أبو جعفر محمد بن الحسن الطوسي في الاستبصار (عن محمد بن مسلم عن أبي جعفر عليه السلام قال: قلت له: الرجل يحل لأخيه فرج جاريته؟ قال:نعم لا بأس به له ما أحل له منها) (1).

ونقل الطوسي في الاستبصار أيضا (عن محمد بن مضارب قال: قال لي أبو عبدالله عليه السلام: يا محمد خذ هذه الجارية تخدمك وتصيب منها فإذا خرجت فارددها إلينا) (2).

وورد في بعض روايات الشيعة عن أحد أئمتهم كلمة:"لا أحب ذلك" أي استعارة الفرج فكتب محمد بن الحسن الطوسي صاحب الاستبصار معلقا عليها: (فليس فيه ما يقتضي تحريم ما ذكرناه لأنه ورد مورد الكراهية، وقد صرح عليه السلام بذلك في قوله: لا أحب ذلك، فالوجه في كراهية ذلك أن هذا مما ليس يوافقنا عليه أحد من العامة ومما يشنعون به علينا، فالتنزه عن هذا سبيله أفضل وإن لم يكن حراما، ويجوز أن يكون إنما كره ذلك إذا لم يشترط حرية الولد فإذا اشترط ذلك فقد زالت الكراهية) (3).

وهذا نوع آخر من الزنا يستحله الشيعة وينسبونه إلى أئمة أهل البيت كذبا وزورا وأن يتبعون إلا أهواءهم مع أن الزنا بجميع صوره حرام في الشريعة الإسلامية كما هو معلوم لدى الجميع.
الان مع الاحاديث 

اليكم طريقة شراء الصحابي الجليل عبد الله بن عمر وهو يفحص بضاعته قبل الشراء

أن ابن عمر كان يضع يده بين ثدييها ( يعنى الجارية ) و على عجزها من فوق الثياب و يكشف عن ساقها
الراوي: نافع مولى ابن عمر - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: إرواء الغليل - الصفحة أو الرقم: 1792

ارايتم العبودية في عصر محمد 

ارايتم كيف يتم الشراء ومعاملة الجارية على انها بضاعة

الا ترون متل هاته الاحاديت ام ان دعاة الدين يضحكون عليكم ويريكم فقط السلعة الجيدة

الان ننتقل الى الموضوع الاخر في هاته السلسة

الكلام الفاحش والسب