ماذا نريد أن نقول لكل مسلم
نريد أن نقول فكر جيدا فى محمد
هو نفسه تفكير الله المعتزم
نريد أن نقول فكر جيدا فى محمد
هو نفسه تفكير الله المعتزم
ومن هنا فان محمد كدب على المسلمين
1400 سنة والى الان مازال المسلمون
في ظلال مبين
فسيرة محمد تتبت انه هو كاتب القران وانه ليس هنالك
اله فلو كان من عند اله كامل لما وجدنا فيه اية خطا
ولكن القران كله شوائب ومملوء بايات التعظيم
والقمع والدعوة الى التفكر الديني وليس الدنيوي
وكيف لا فادا فكرت سترمي القران في اقرب مزبلة
شخص لا يعرف أي شيء عن العلوم والسماء والفضاء الخارجي
فهو بأختصار تفكير أرضى
وصدقه الناس .... لأن العلم لم يكن متقدم فى هذا العصر
فهو بأختصار تفكير أرضى
وصدقه الناس .... لأن العلم لم يكن متقدم فى هذا العصر
لمادا تريدوننا ان نؤمن بالخرافات والخزعبلات وتريد مننا ان نصدقها
فقصة اهل الكهف وموسى وزليخة مع يوسف والكثير
دليل على ان القران مملوء فقط بالخرافات
والاخطاء العلمية ومحمد كان يطبق متل
مرة تصيب مرة تخيب
فمن المخجل جدا أن نكون فى هذ العصر.... ونقتنع بكل تلك الخرافات ..لمجرد أننا نخاف من النار ..ونطمع في الجنة
أن فكرت كرسي العرش الذي يحمله 8 ملائكة حتى لا يقع هي فكرت رجل لا يعرف أى شيء عن الجاذبية وعن الفضاء الخارج
وفكرت الإمبراطورية التي يملكها الله .... وتقسيم التخصصات على ملوك كل ملك له ملائكة تحت أمرته هو تفكير محمد الارضى
ووجود أجنحه للملائكة يدل على عدم فهمه للفراغ والفضاء الخارجي
وقوله يمسك الطير ... يمسك السماء ....سبحان من خلق السماء بلا عمد يدل على تفكير محمد المحدود وعدم إدراكه لقوانين انعدام الجاذبية
الكثير والكثير
وأعتقد أنه من العار أن نصدق هذا الرجل الكذاب فقد صدقه البدو لأنهم متخلفين
أما الآن وبعد تقدم العلم يعتبر التصديق هو قمة الغباء
أن فكرت كرسي العرش الذي يحمله 8 ملائكة حتى لا يقع هي فكرت رجل لا يعرف أى شيء عن الجاذبية وعن الفضاء الخارج
وفكرت الإمبراطورية التي يملكها الله .... وتقسيم التخصصات على ملوك كل ملك له ملائكة تحت أمرته هو تفكير محمد الارضى
ووجود أجنحه للملائكة يدل على عدم فهمه للفراغ والفضاء الخارجي
وقوله يمسك الطير ... يمسك السماء ....سبحان من خلق السماء بلا عمد يدل على تفكير محمد المحدود وعدم إدراكه لقوانين انعدام الجاذبية
الكثير والكثير
وأعتقد أنه من العار أن نصدق هذا الرجل الكذاب فقد صدقه البدو لأنهم متخلفين
أما الآن وبعد تقدم العلم يعتبر التصديق هو قمة الغباء