Thursday, July 1, 2010

محمد ينقد الله من الموت

تحية لكل من اتبع العقل

سنبدا مباشرة في هدا الموضوع الدي اتوقع انني لن اجد

اجابة شافية عقلانية من الاخوة المسلمين

(عن عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – قال : لما كان يوم بدر نظر نبي الله إلى المشركين وهم ألف وأصحابة ثلاثمائة وسبعة عشر رجلاً ، فاستقبل نبي الله القبلة حتى سقط رداؤه ثم مد يديه ، فجعل يهتف بربه – عز وجل - : (( اللهم انجز لي ما وعدتني
! اللهم أين ما وعدتني ! اللهم إن تَهلَك هذه العصابة من أهل الإسلام لا تعبد في الأرض أبداً )) فما زال يهتف ماداً يديه مستقبل القبلة حتى سقط رداؤه عن منكبيه ، فأتاه أبو بكر فأخذ رداءه فألقاه على منكبيه ثم التزمه من ورائه ، فقال : يا نبي الله ! كفاك مناشدتك ربك ، فإنه سينجز لك ما وعدك ، فأنزل الله – عز وجل – { إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم أني ممدكم بألف من الملائكة مُردفين } ]الأنفال : 9[ فأمده الله بالملائكة .]
أخرجه أبو نعيم في الدلائل ( ص 409،408) وبعضه في الصحيح .[الراوي: عمر بن الخطاب - خلاصة الدرجة: حسن - المحدث: الألباني - المصدر:
صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 3081)

لنركز جيدا على هاته الجملة

اللهم إن تَهلَك هذه العصابة من أهل الإسلام لا تعبد في الأرض أبداً

اي ان محمد عندما احس بالخطر القادم من قريشارسل تحديرا شديد اللهجة الى الله

بانك يا الله ان لم تساعدني في هاته الحرب ستندثر من الكوكب  ولن يعبدك احد لا مني ولا من عصابتي


والأنكى أن صاحب ( محمد ) أي الصديق والصدّيق ( أبو بكر ) يبرز في هذه الواقعة - من التاريخ الإسلامي - برباطة جأش تفوق كل ثقة الأنبياء بربهم ؟؟! , ليشد من أزر محمد المنهار والضعيف الإيمان .., مشجعا له - أي لمحمد - بعد أن أخذ رداء محمد الذي سقط على الأرض - بفعل انهياره وتشجنه - وأعاد وضعه على منكبي محمد وهو - أي أبو بكر- يقول له :
يا نبي الله ! كفاك مناشدتك ربك ، فإنه سينجز لك ما وعدك

اي ان لو هزم محمد لكان مات الله واندثرت الديانة الاسلامية بسهولة تامة

لكم اخواني المسلمين اسئلة اريد اجوبة عليها

1
اي اله هدا كان يعبده محمد ويامره ويخيفه بالاندثار ان لم يساعده
2
لو ان محمد مات هل كان الله هدا ان افترضنا انه موجود عن اثباتوجوده عن طريق رسائل اخرى غير الرسل
لان محمد هو خاتم الرسل متلا يرسل لنا الله رسائل على الانترنت ام ان محمد هو نفسه الاله المزعوم 
وكان يعرف انه لايوجد اله لكي يامره ويخيفه