تحية لكل من اتبع العقل
موضوعنا اليوم هو تتمة عن الخطا الدي وقع فيه الله اقصد محمد
عندما كتب كتابه فبعد الموضوع الاول ارتايت ان اضع موضوع تان
يؤكد كدبة محمد والان ننطلق الى ماقاله المفسرين حول ايات القران
من دلائل الشيخ بن عثيمين :
1- فَإِنَّ اللهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ... -دليلٌ ظاهِرٌ على أنها التي تَدور على الأرض.
2- وَتَرَى الشَّمْسَ إذَا طَلَعَت تَّزَاوَرُ عَنْ كَهْفِهِمْ ...-فجعل الازْوِرارَ والقرضَ مِن الشمس، وهو دليلٌ على أن الحركةَ منها، ولو كانت مِن الأرض؛ لقال: يزاور كهفُهم عنها. كما أن إضافةَ الطلوعِ والغروب إلى الشمس يدلُّ على أنها هي التي تَدورُ، وإن كانت دلالتُها أقلَّ مِن دلالة قوله: {تَزَاوَرُ}، {تَقْرِضُهُمْ}. فهذه اربعة أفعال أسندت إلى الشمس ( طَلَعَت ) ( تَزَاوَرُ ) ( غَرَبَتْ ) (تقْرِضُهُمْ )
3- حديث ابو ذر: فإنها تذهب فتسجد تحتَ العرش ...-ظاهرٌ جدًّا في أنها تدورُ على الأرض وبدورانها يحصلُ الطلوعُ والغروب.
ولو كان تَعاقُبُ الليلِ والنهارِ بدَوَرانِ الأرض لَقال: وترى الشمسَ إذا تَبَيَّنَ سطحُ الأرض إليها تَزاورُ كهفُهم عنها أو نحو ذلك.
4- و عن ابراهيم: فَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ ...-فجعل الأفولَ مِن الشمس لا عنها، ولو كانت الأرضُ التي تدورُ لَقال: فلما أفَلَ عنها.
من دلائل الشيخ بن باز -(كتاب الأدلة النقلية و الحسية على جريان الشمس و سكون الأرض و إمكان الصعود إلى الكواكب) مكتبة الرياض الحديثة ، البطحاء-الرياض 1982م-1402هـ
1- وَتَرَى الشَّمْسَ إذَا طَلَعَت تَّزَاوَرُ عَنْ كَهْفِهِمْ ...-فهذه الآيات الكريمات دلائل قاطعة و براهين ساطعة على ان الشمس جارية -(يقصد جارية حول الأرض كما يفهم من سياق الكلام ، انظر تكمله الجملة) لا ثابتة و على ان الارض قارة ساكنة كما ارساها الله بالجبال الرواسى ... صـــ 22
2- ... و من الشبّه التى اوردها بعض من قال بدوران الأرض أنهم قالوا إن الميد الذى نفاه الله غير الدوران الذى اثبتناه ، فالميد شئ و هو الإضطراب و عدم الاستقرار و الدوران شئ آخر و هو شئ خفى لا يحس به ، و هذا باطل ، و شبهه زائفة فقد نص أئمة التفسير و اللغة على ان الميد يطلق على الاضطراب و الحركة و الدوران كما سيأتى ذلك فيما سننقله...-(دلل على الميد من المعاجم العربية و منها فعل الدوران) صــــ 24
3- استشهد الشيخ بعلماء السلف و الأئمة القدام و إجماعهم بوقوف الأرض و سكونها و مدها ، و ان حركتها تكون فى العادة لزلزلة تصيبها صــــ 27
4- ... فى الصحيحين انها اذا غربت ذهبت لتسجد تحت العرش صــــ23
1- فَإِنَّ اللهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ... -دليلٌ ظاهِرٌ على أنها التي تَدور على الأرض.
2- وَتَرَى الشَّمْسَ إذَا طَلَعَت تَّزَاوَرُ عَنْ كَهْفِهِمْ ...-فجعل الازْوِرارَ والقرضَ مِن الشمس، وهو دليلٌ على أن الحركةَ منها، ولو كانت مِن الأرض؛ لقال: يزاور كهفُهم عنها. كما أن إضافةَ الطلوعِ والغروب إلى الشمس يدلُّ على أنها هي التي تَدورُ، وإن كانت دلالتُها أقلَّ مِن دلالة قوله: {تَزَاوَرُ}، {تَقْرِضُهُمْ}. فهذه اربعة أفعال أسندت إلى الشمس ( طَلَعَت ) ( تَزَاوَرُ ) ( غَرَبَتْ ) (تقْرِضُهُمْ )
3- حديث ابو ذر: فإنها تذهب فتسجد تحتَ العرش ...-ظاهرٌ جدًّا في أنها تدورُ على الأرض وبدورانها يحصلُ الطلوعُ والغروب.
ولو كان تَعاقُبُ الليلِ والنهارِ بدَوَرانِ الأرض لَقال: وترى الشمسَ إذا تَبَيَّنَ سطحُ الأرض إليها تَزاورُ كهفُهم عنها أو نحو ذلك.
4- و عن ابراهيم: فَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ ...-فجعل الأفولَ مِن الشمس لا عنها، ولو كانت الأرضُ التي تدورُ لَقال: فلما أفَلَ عنها.
من دلائل الشيخ بن باز -(كتاب الأدلة النقلية و الحسية على جريان الشمس و سكون الأرض و إمكان الصعود إلى الكواكب) مكتبة الرياض الحديثة ، البطحاء-الرياض 1982م-1402هـ
1- وَتَرَى الشَّمْسَ إذَا طَلَعَت تَّزَاوَرُ عَنْ كَهْفِهِمْ ...-فهذه الآيات الكريمات دلائل قاطعة و براهين ساطعة على ان الشمس جارية -(يقصد جارية حول الأرض كما يفهم من سياق الكلام ، انظر تكمله الجملة) لا ثابتة و على ان الارض قارة ساكنة كما ارساها الله بالجبال الرواسى ... صـــ 22
2- ... و من الشبّه التى اوردها بعض من قال بدوران الأرض أنهم قالوا إن الميد الذى نفاه الله غير الدوران الذى اثبتناه ، فالميد شئ و هو الإضطراب و عدم الاستقرار و الدوران شئ آخر و هو شئ خفى لا يحس به ، و هذا باطل ، و شبهه زائفة فقد نص أئمة التفسير و اللغة على ان الميد يطلق على الاضطراب و الحركة و الدوران كما سيأتى ذلك فيما سننقله...-(دلل على الميد من المعاجم العربية و منها فعل الدوران) صــــ 24
3- استشهد الشيخ بعلماء السلف و الأئمة القدام و إجماعهم بوقوف الأرض و سكونها و مدها ، و ان حركتها تكون فى العادة لزلزلة تصيبها صــــ 27
4- ... فى الصحيحين انها اذا غربت ذهبت لتسجد تحت العرش صــــ23
اي ان الشمس عندما تغرب تدهب لتسجد تحت العرش
وهنا خطاين الاول ان محمد كان يظن ان الشمس تغرب ولكن هي لاتغرب
لانها عندما تغرب في مكة فتراها مشرقة في روسيا وهكدا اي ان ليس لها وقت لتسجد تحت العرش
تانيا الله كان يظن ان الارض مسطحة لو كان يعرف ان الارض كروية وان انها تدور حولالشمس
لما قال
فتوى الشيخ ابن باز في تحريم القول بدوران الكرة الأرضية.
وقبل ان انهي اليكم 11 اية تفيد ان ارض ثابتة
الآية الأولى:
(لا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ القَمَرَ وَلا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ) (يس 39).
الآية الثانية:
(وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ اللَّيْلَ والنَّهَارَ والشَّمْسَ والقَمَرَ كُلٌّ فِي فَلَكٍ يُسْبَحُونَ) (الأنبياء33).
الآية الثالثة:
(اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ثُمَّ اسْتَوى عَلَى العَرْشِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالقَمَرَ كُلٌّ يَّجْرِي لأِجَلٍ مُّسَمًّى يُّدَبِّرُ الأَمْرَ يُفَصِّلُ الآيَاتِ لَعَلَّكُمْ بِلِقَاءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ) (الرعد 2).
الآية الرابعة:
(خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ بِالْحَقِّ يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى النَّهَارِ وَيُكَوِّرُ النَّهَارَ عَلَى اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ والقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُّسَمَّى أَلاَ هُوَ العَزِيزُ الغَفَّارُ) (الزمر 5).
وحسب قواعد اللغة العربية، فإنَّ كلمة (كل) في قوله تعالى: (وكل في فلك يسبحون) تعود على الليل والنهار والشمس والقمر فقط, وليس على الأرض.
الآية الخامسة:
لا بل ذكر الله عزَّ وجلَّ في القرآن الكريم أنَّ في الأرض رواسيَ لمنع تحرُّك الأرض، وهي المغنطيسية الأرضية، وليست الجبال، فقال الله عزَّ وجلَّ: (وَأَلْقَى فِي الأَرْضِ رَوَاسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ وَأَنْهَارًا وَسُبُلاً لَّعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ) (النحل 15).
الآية السادسة:
(وَجَعَلْنَا فِي الأَرْضِ رَوَاسِي أَنْ تَمِيدَ بِهِمْ وجَعَلْنَا فِيها فِجَاجاً سُبُلا لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ) (الأنبياء 31)..
الآية السابعة:
(خَلَقَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا وَأَلْقَى فِي الأَرْضِ رَوَاسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ وَبَثَّ فِيهَا منْ كُلِّ دَابَّةٍ وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ) ( لقمان 60).
الآية الثامنة:
(وَيَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الأَرْضِ إِلاَّ مَنْ شَاءَ اللَّهُ وَكُلٌّ أَتَوْهُ دَاخِرِينَ* وَتَرَى الجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَّهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ ِبمَا تَفْعَلُونَ) (النمل 87- 88 ).
الآية التاسعة:
لقد فسَّر معظم علماء المسلمين في الآية (وَتَرَى الجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَّهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ) بشكل خاطئ؛ بأنَّ الأرض تدور حول نفسها، حيث إنهم لم ينتبهوا إلى الآية التي قبلها، والتي تشير إلى أنَّ حركة مرور الجبال ستحدث يوم القيامة وليس الآن.
الآية العاشرة:
(أَلَمْ تَرَّ أَنَّ اللَّهَ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى وَأَنَّ اللَّهَ ِبمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ) (لقمان 29).
الآية الحادية عشر:
(يُوْلِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُّسَمّى ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الملْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ) (فاطر13).
(لا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ القَمَرَ وَلا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ) (يس 39).
الآية الثانية:
(وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ اللَّيْلَ والنَّهَارَ والشَّمْسَ والقَمَرَ كُلٌّ فِي فَلَكٍ يُسْبَحُونَ) (الأنبياء33).
الآية الثالثة:
(اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ثُمَّ اسْتَوى عَلَى العَرْشِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالقَمَرَ كُلٌّ يَّجْرِي لأِجَلٍ مُّسَمًّى يُّدَبِّرُ الأَمْرَ يُفَصِّلُ الآيَاتِ لَعَلَّكُمْ بِلِقَاءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ) (الرعد 2).
الآية الرابعة:
(خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ بِالْحَقِّ يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى النَّهَارِ وَيُكَوِّرُ النَّهَارَ عَلَى اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ والقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُّسَمَّى أَلاَ هُوَ العَزِيزُ الغَفَّارُ) (الزمر 5).
وحسب قواعد اللغة العربية، فإنَّ كلمة (كل) في قوله تعالى: (وكل في فلك يسبحون) تعود على الليل والنهار والشمس والقمر فقط, وليس على الأرض.
الآية الخامسة:
لا بل ذكر الله عزَّ وجلَّ في القرآن الكريم أنَّ في الأرض رواسيَ لمنع تحرُّك الأرض، وهي المغنطيسية الأرضية، وليست الجبال، فقال الله عزَّ وجلَّ: (وَأَلْقَى فِي الأَرْضِ رَوَاسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ وَأَنْهَارًا وَسُبُلاً لَّعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ) (النحل 15).
الآية السادسة:
(وَجَعَلْنَا فِي الأَرْضِ رَوَاسِي أَنْ تَمِيدَ بِهِمْ وجَعَلْنَا فِيها فِجَاجاً سُبُلا لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ) (الأنبياء 31)..
الآية السابعة:
(خَلَقَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا وَأَلْقَى فِي الأَرْضِ رَوَاسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ وَبَثَّ فِيهَا منْ كُلِّ دَابَّةٍ وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ) ( لقمان 60).
الآية الثامنة:
(وَيَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الأَرْضِ إِلاَّ مَنْ شَاءَ اللَّهُ وَكُلٌّ أَتَوْهُ دَاخِرِينَ* وَتَرَى الجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَّهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ ِبمَا تَفْعَلُونَ) (النمل 87- 88 ).
الآية التاسعة:
لقد فسَّر معظم علماء المسلمين في الآية (وَتَرَى الجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَّهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ) بشكل خاطئ؛ بأنَّ الأرض تدور حول نفسها، حيث إنهم لم ينتبهوا إلى الآية التي قبلها، والتي تشير إلى أنَّ حركة مرور الجبال ستحدث يوم القيامة وليس الآن.
الآية العاشرة:
(أَلَمْ تَرَّ أَنَّ اللَّهَ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى وَأَنَّ اللَّهَ ِبمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ) (لقمان 29).
الآية الحادية عشر:
(يُوْلِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُّسَمّى ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الملْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ) (فاطر13).
الان بعدما رايتم هدا هناك اية فسرها علماء الدين على هواهو وهي في الاية التاسعة
ولكن للاسف ادا عدت ماقبل الاية ستجد ان الاية تتكلم عن يوم القيامة
وكما نعلم ان محمد لكي يخبرنا بغرابة يوم القيامة فقد قال ان الارض هي التي ستجري
وان الشمس ستشرق من المغرب اي لكي يظهر كل شيء منافي للعادة
هداكم العقل